الإسكوا ملتزمة بإنشاء شبكات على صعيد المنطقة، وشراكات مع الجهات المعنية من القطاعين العام والخاص لتعزيز العلم والتكنولوجيا والابتكار في الدول الأعضاء.  وهي تستخدم أدوات عدة لتحقيق هذا الهدف على غرار تشجيع نقل التكنولوجيا، واستخدام دبلوماسية العلوم، والتوفيق بين التكنولوجيات.

تتيح التكنولوجيات الجديدة، على غرار الحوسبة السحابية، وإنترنت الأشياء، والنظم الذكية للدفع، فرصةً أمام البلدان العربية لسد الفجوة المعرفية، وتمكّنهم من زيادة الاندماج في الاقتصاد العالمي.



تقدم الإسكوا للبلدان الأعضاء بناءً على طلبها خدمات فنية واستشارية لتطوير التكنولوجيا في المجالات التالية:

تقع على المرأة العربية اليوم آثار مدمّرة جراء المحن التي تلم بالمنطقة، من حروب جارية، وعنف شديد، وتدهور في الخدمات التي تؤمنها الدولة.  وتشكل المرأة، إلى جانب الأطفال، القسم الأكبر من النازحين.  ولم ينفذ العديد من بلدان المنطقة بعد قرار مجلس الأمن 1325 بشأن

تركز الأمم المتحدة بشكل متزايد، منذ انعقاد المؤتمر العالمي الرابع المعني بالمرأة في عام 1995، على "دمج قضايا المرأة والرجل في صلب السياسات العامة"، أي التأكد من أن السياسات والبرامج المختلفة تأخذ في الاعتبار قضايا المرأة والرجل على حد سواء.