رمز الوثيقة:
E/ESCWA/SDPD/2005/9
تاريخ النشر:
2005
يخلّف الجفاف آثارا على أكبر عدد من الناس في العالم. وخلال السنوات الأخيرة، أصبحت عمليات البحث والتخطيط التي تتناول الجفاف ضرورية من حيث درء الكوارث التي يتسبّب بها الجفاف والتخفيف من حدتها. فالجفاف، إلى جانب كونه حالة مناخية، يمكن أن تتفاقم آثاره نتيجة التفاعلات بين النظم الاجتماعية والسياسية والاقتصادية. وتتناول هذه الدراسة مشكلة فهم آثار الجفاف على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي في منطقة الإسكوا، وتذكي الوعي بأهمية وضع تدابير إقليمية للتنبؤ بالجفاف ومنعه والاستعداد لمواجهته وتحسين سبل معالجته، كما تتضمن دراسات حالة عن هذه التدابير المستخدمة في الأردن والجمهورية العربية السورية واليمن.